عدد ساعات نوم الطفل Fundamentals Explained
عدد ساعات نوم الطفل Fundamentals Explained
Blog Article
قد يكون قلق الانفصال عند الأطفال أحد أسباب اضطراب جدول نوم الرضيع، حيث قد يشكو الطفل من رؤية الكوابيس ورفضه القطعي للنوم دون وجود ذويه، ويعالج الموضوع بإعطاء الطفل القدر الكافي من الحب والعاطفة خلال اليوم.
اتباع روتين مهدئ للاسترخاء وقت النوم. في البداية سيحدد الطفل روتين نومه. ولكن يُمكنكِ تحديد طبيعته مستقبلاً عن طريق توفير جو هادئ وإضاءة خافتة في غرفة النوم.
سواء كانت تحتوي على الحليب الصناعي أو العصير، عليكِ إطعام طفلك ثم وضعه على السرير للنوم، ويمكنك فقط تقديم الماء للطفل.
من الجدير بالذكر أن المؤثرات المحيطة بالطفل في هذا العمر متل التحفيز الذهني والنشاط الجسدي والإثارة المدرسية أو حتى القلق من الحياة الاجتماعية قد تؤثر على نوم طفلك لذا قد يحتاج طفلك لبعض الوقت كي ينتظم روتين النوم لديه.
قد يكون من المفيد في هذا الوقت تأجيل الأمور غير الضرورية في الوقت الحالي حتى تستقري على النظام الجديد الذي يجب أن تتبعينه مع الطفل.
متابعة بحساب الإمارات فيسبوك تسجيل الدخول إنشاء حساب أقر بأنني قرأت وفهمت شروط الخصوصية وسياسة الإستخدام
دعي الطفل يفرغ طاقته خلال النهار سواء باللعب أو ممارسة الرياضة، وهذا يساعده على الشعور بالتعب والنوم بسهولة، لكن تجنبي النشاط البدني قبل النوم مباشرة.
غرد غالبًا ما يقلق الآباء بشأن عدد ساعات نوم الطفل الكافية الموصى بها لأطفالهم بمختلف فئاتهم العمرية، في الآتي التفصيل.
حيث تعرّض أسرّة الكبار حديثي الولادة لبعض المخاطر؛ فقد يعلَق جسم الرضيع ويختنق في المكونات العادية للسرير مثل الفرُش والملاءات.
في حال كان عمر طفلك الرضيع يسمح بذلك فشجعيه على ممارسة الأنشطة المختلفة خلال اليوم كاللعب في الهواء الطلق.
ملاحظة التثاؤب: أغلب الأطفال الصغار لا يبقون مستيقظين لأكثر من ساعتين، لذلك إذا شاهدتيه وهو يتثاءب ويغمض عينيه، فعليكِ أخذه إلى مكان أكثر هدوءًا لمساعدته على النوم.
يُمكن ضمان نوم الأطفال الرضع هنيئًا من نور خلال اتباع الإرشادات الآتية:
لا تهزي طفلك وحمله أثناء النوم: تجنبي سيدتي هز طفلك او هدهدته للنوم ابتداء من الاسبوع السادس وذلك لتعودي طفلك أن النوم يكون في السرير الثابت وتوفري على نفسك المزيد من التعب. اتركي طفلك في سريره لينام بمفرده: من الضروري أن تبدأي بالعمل على نوم الطفل الرضيع بمفرده عبر تركه في سريره وهو يشعر بالسعادة ومغادرة الغرفة لينام.
لذلك امنحي نفسكِ وقتًا لفهم عادات طفلكِ وطرُق التعامل معه، فسيساعدكِ ذلك على تدريب طفلكِ على النوم بشكل أفضل.